الهمسة الأولى
إياك أن تشعر بالهم والحزن مهما أصابك من مكروه ...ومهما ضاقت بك الدروب ...ومهما أغلقت في وجهك الأبواب
لأنه لابد أن تنفرج كل ضائقة لإن بعد العسر يأتي اليسر ....وبعد الشدة يأتي الفرج ...وكيف تفكر وفي السماء مدبر؟
الهمسة الثانية
أكثر من ذكر الله في كل حال ...وفي كل وقت ...وعند الرخاء قبل الشدة ....ألم تسمع الحديث القدسي
الذي يقول فيه الله جل جلاله (أهل ذكري هم أهل محبتي ) فإذا أصبحت محبوبا من رب العالمين ملكت الدنيا
وما فيها ...